إذًا يا إخوتي الأحباء، كونوا راسخين، غير متزعزعين
مُكثرين في عمل الرب كل حينٍ،
عالمين أن تعبكم ليس باطلاً في الرب
( 1كو 15: 58 )
التعب هو الطابع المميز للجنس البشري
«الإنسان مولود المرأة، قليل الأيام وشبعان تعبًا» ( أي 14: 1 )،
وكما قال موسى: «أيام سنينا هي سبعون سنة، وإن كانت مع القوة فثمانون سنة، وأفخرها تعب وبلية» ( مز 90: 10 ).
إلا أن هناك نوعين من التعب مختلفين كل الاختلاف،
يختلفان من حيث الدافع لهما، ويختلفان في الناتج من ورائهما.