رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فبيلاطس إذ كان يريد أن يعمل للجمع ما يُرضيهم، أطلق لهم باراباس، وأسلمَ يسوع، بعدما جَلَدَه، ليُصلب ( مر 15: 15 ) أَ لسنا كثيرًا ما نلوم بيلاطس لأنه لم يستمع لصوت ضميره؟ بينما ضمائرنا تشهد ضدنا كل يوم أننا لا نسمع لها؟ أَ لم نَلُم بيلاطس، بل وسخَرنا منه، بدل المرة عشرات، لأنه ظن أن قليلاً من الماء يغسل به يديه أمام الجمع سيجعله بارًا أمام ضميره؟ أَ لسنا نفعل هذا عندما لا نتوب عن شيء يوبِّخنا عليه ضميرنا ونكتفي بأن نحضر اجتماعًا أو نكسر خبزًا أو ندفع مالاً أو نشترك في خدمة أو نستضيف خادمًا؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عمله يشهد كم كان ضميره يقظًا، لأنه طرد الزنا من المعسكر ببرِّه |
أوَ لسنا بذلك ننشِّز كثيرًا |
فكَّر بيلاطس كثيرًا واحتار قبل أن يقرر ويختار |
زوجة بيلاطس تألمت كثيرًا من أجل المسيح |
أحببت الربّ لأنه يستمع |