رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رفعت الأنهار يا رب، رفعت الأنهار صوتها. ترفع الأنهار عجيجها. من أصوات مياه كثيرة، من غمار أمواج البحر، الرب في العُلى أقدر ( مز 93: 3 ، 4) فالإيمان وحده هو الذي جعل داود يرنم في ليلة من أصعب ليالي عمره، عندما أرسل شاول رُسلاً ليراقبوا بيت داود وأوصاهم أن يقتلوه في الصباح ( 1صم 19: 11 ). فإذ بداود يقوم بالليل ليكتب هذه الترنيمة البديعة في مزمور59، والتي فيها يعلن للرب أنه سيرنم له، بل وسيظل يرنم له حتى في الصباح، أي في ذات الميعاد الذي حدده شاول لقتله! فيقول في آخر الترنيمة: «أما أنا فأغني بقوتك، وأرنم بالغداة (في الصباح) برحمتك، لأنك كنت ملجأ لي، ومناصًا في يوم ضيقي. يا قوتي لك أرنم، لأن الله ملجأي. إله رحمتي» ( مز 59: 16 ، 17). |
13 - 12 - 2021, 01:22 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: إله رحمتي ( مز 59: 16 ، 17)
فى منتهى الروعه الرب يفرح قلبك |
||||
26 - 12 - 2021, 09:13 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: إله رحمتي ( مز 59: 16 ، 17)
شكرا على المرور |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(مز 17:59) إله رحمتى |
ما عدا رحمتي حين تطلبوني |
الرب رحمتي |
رحلتى مع الزمان |
اخبروني عن رحمتي |