رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا حارس، ما من الليل؟ يا حارس، ما من الليل؟ قال الحارس: أتى صباح وأيضًا ليلٌ. إن كنتم تطلبون فاطلبوا. ارجعوا، تعالوا ( إش 21: 11 ، 12) نه لن يخلف وعده، وسريعًا سيدوي صوت الهتاف الذي سيدعو كل قديسيه لمُلاقاته في الهواء، ولرؤيته وجهًا لوجه، وللوجود معه في بيت الآب كل حين وإلى أبد الآبدين. فهل يهزنا هذا الرجاء المقدس؟ وهل يدفع ألسنتنا بالقول: «آمين. تعالَ أيها الرب يسوع»؟ ليت هذا هو حال كل قارئ لهذه الكلمات. وليتنا جميعًا، أمام ما نتوقع من صباح جديد ومجيد، أن نعيش ونسلك كأُناس ليسوا بعد من العالم. وليت الرب ـ بهذا الرجاء المبارك ـ رجاء مجيئه إلينا ـ يحفظنا قريبين منه، له المجد. |
11 - 12 - 2021, 01:31 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ليت هذا هو حال كل قارئ لهذه الكلمات
امين يا يسوع
ربنا يفرح قلبك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نصائح لبناء طفل قارئ |
اجمل الكلمات التى تؤثر فى النفس هى الكلمات الرقيقة |
كيف يعمل قارئ الباركود ؟ |
قارن نفسك |
لغة الصداقة ليس الكلمات بل المعاني التي تسكن خلف الكلمات |