رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في كل طرقك اعرفه، وهو يقوّم سُبلك ( أم 3: 6 ) يتحدث الفلاسفة عن قوى وقوانين الطبيعة. أما المؤمنون فيُسرّون بالتفكر في المسيح، في ذراعه واقتداره وكلمته. كل شيء به كان، وكل شيء به كائن. لماذا إذًا نتحول إلى آخر؟ لماذا نُعلم أحدًا غيره باحتياجاتنا وأمانينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة؟ لماذا لا نذهب مباشرة إلى الرب يسوع؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|