رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّ غَيْرَةَ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي ( مزمور 69: 9 ) قصة فشل الإنسان في وضع مجد الله في الاعتبار قصة ذات شجون. على أن التاريخ المقدس أيضًا يُسَجِّل لنا أحداثًا كان أبطالها أتقياء، غاروا غيرة الرب. لقد شبع الرب يومًا من الغيرة المقدسة لفينحاس بن ألعازار الكاهن، الذي قضى على الشر العلَني في خيمة الاجتماع في البرية، في حادثة بعل فغور المُخزية، عندما اشتعل رجل إسرائيلي بشهوته، وقدَّم إلى إخوته امرأة مديانية أمام عيني موسى وأعين كل الجماعة، فأخذ فينحاس رمحًا بيده، وقام من وسط الجماعة، وطعن الرجل الإسرائيلي والمرأة في بطنها، فقال الرب: «فينحاس بن ألعازار … قد ردَّ سخطي عن بني إسرائيل، بكونه غار غيرتي في وسطهم حتى لم أفنِ بني إسرائيل بغيرتي» (عدد 25). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان فينحاس الكاهن قد غار غيرة الرب |
غيرة الرب قد اشتعلت في داخلي |
يسوع حمل عارنا لكي نشترك في مجده |
إنها غيرة المسيح المقدسة ـ غيرة محبته الشديدة |
نحن من اذنبنا وهو من حمل عتق عارنا💔 |