رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نشكر الله كل حين من جهة جميعكم .. متذكرين بلا انقطاع عمل إيمانكم، وتعب محبتكم وصبر رجائكم، ربنا يسوع المسيح ( 1تس 1: 2 ، 3) المحبة هي كُبرى هذه العطايا الثلاث، ولكونها جوهر اللاهوت نفسه «لا تسقط أبدًا»، أما الإيمان، وهو الإيقان بأمور لا تُرى، فسيبطل عندما يأتي دور العيان، بينما الرجاء لا يكون له مكان عندما يصل إلى غايته وغرضه ويمتلكه إلى أبد الآبدين. ولكن حيث أننا لم نصل بعد إلى الكمال، ولن نصل إليه طالما نحن هنا على الأرض، كان لا بد أن تبقى هذه الفضائل الثلاث وحدة لا تتجزأ تسودها وتديرها المحبة، كما يقول الرسول إن المحبة «تصدق (أي تؤمن) كل شيء، وترجو كل شيء»، بينما الإيمان يجعل الأمور التي نرجوها كأنها حاضرة، والرجاء يغذي الإيمان، والمحبة تعززه وتقويه. . |
06 - 11 - 2021, 01:45 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: المحبة هي كُبرى هذه العطايا الثلاث
جميل جدا الرب يباركك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يمكن تقسيم سفر إشعياء إلى ثلاثة أقسام كُبرى |
العطايا الأبويَّة |
إحباط عملية إهاربية كُبرى في وسط سيناء وعدد القتلى والشهداء |
كل العطايا |
المحبة تتأنى وترفق، المحبة لا تحسد، المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ، |