|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَمَّا جِلْدُ الثَّوْرِ وَكُلُّ لَحْمِهِ مَعَ رَأْسِهِ وَأَكَارِعِهِ وَأَحْشَائِهِ وَفَرْثِهِ ... إِلَى خارج الْمَحَلَّةِ ..وَيُحْرِقُهَا ( لاويين 4: 11 ، 12) ماذا كان يُحرَق من ذبيحة الخطية؟ «أكارعِهِ»: كل نشاط للإنسان الطبيعي هو خطية «ليسَ مَن يعمل صلاحًا ليس ولا واحد» ( رو 3: 12 ). و«أحشائهِ»: كل ما هو مستور وخفي. كل حركات القلب الطبيعي مع مشيئات أفكاره جميعها ضد الله. قد يكون المظهر الخارجي جميلاً ولطيفًا، لكن ماذا في الداخل؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|