فأخذت ... مسحاً وفرشته لنفسها على الصخر ...
ولم تدع طيور السماء تنزل عليهم نهاراً ولا حيوانات الحقل ليلاً
( 2صم 21: 10 )
ها إن أمأً بشرية تبكي ساهرة وتسهر باكية على ولدين قُتلا بيد الأعداء، فماذا نصنع نحن وخطايانا هى التي كانت سبب موت ابن الله؟ إن مديونيتنا للرب يسوع هى مديونية جسيمة جداً، فأين التهاب العاطفة فينا من نحوه؟ وأين اضطرام المحبة في قلوبنا من جهته؟ وأين أنين التوبة في أعماق دواخلنا؟