رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جاءت بقارورة طيبٍ ووقفت عند قدميه من ورائه باكية، وابتدأت تبل قدميه بالدموع، وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب ( لو 7: 37 ، 38) بينما لم يستَفِد الفريسي شيئًا من الرب، رغم ما تكلفه من نفقات ضيافته، فإن المرأة التي كانت خاطئة، والتي بالطبع لم تكن مدعوّة، هي وحدها دون جميع المتكئين حظيت بقول الرب لها: «إيمانك قد خلَّصك، اذهبي بسلام». ويصف لنا البشير لوقا سبعة أمور عن هذه المرأة: باكية: لقد سكبت قلبها أمامه، فدموعها سبقت كلماتها. إنها لم تجد ما تُعبِّر عنه في الكلمات، فعبَّرت بالدموع، وهي بذلك استجابت لقول المرنم «يا قوم اسكبوا قدامه قلوبكم» ( مز 62: 8 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جات من وراه باكية |
سما المصرى باكية |
هو مقوم كل نفس باكية |
إلى كل نفس حزينة باكية ...... |
رسالة الي كل نفس حزينة باكية |