![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() عَيْنَاهُ كَالْحَمَامِ عَلَى مَجَارِي الْمِيَاهِ، مَغْسُولَتَانِ بِاللَّبَنِ، جَالِسَتَانِ فِي وَقْبَيْهِمَا ( نشيد 5: 12 ) هذا التعبير العجيب عن عيني ذلك الحبيب «مغسولتان باللبن» غريب على مسامعنا، وهذا صحيح. فهو غير شائع لدينا الآن، لكنَّه لم يكن كذلك قديمًا، فعندما كان يُراد إثبات طهارة ونقاوة شيء ما كان يُذكَر أنَّه مغسول باللَّبن. وقد استخدم أيوب هذا التعبير وهو يحاجّ أصحابه مُثبِتًا لهم نقاوة سلوكه وتصرفاته، إذ يقول لهم: «إذ غسلتُ خطواتي باللبن» ( أي 29: 6 ). والمغزى من هذا التعبير، أنَّ اللَّبن يتميَّز ببياضه الناصع ( تك 49: 12 ؛ مرا4: 7)، ولذلك أيَّة شائبة تعلَق به، تُعكِّره تمامًا، وتبدو ظاهرة فيه. وكأنَّ أيوب أراد أن يقول: “لو أنَّ خطواتي (أي سلوكي وأفعالي) غُسِلت باللَّبن، سيظل اللَّبن صافيًا رائقًا مِمَّا يُثبت طهارة ونقاوة أفعالي”! |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| عندما عزمتُ الرحيل عنه |
| فإني عزمتُ أن أُمارِس الحكمة |
| عزمتُ أن أكونَ أفضلَ زهرة |
| لأنه غُلبَ من تحننه وأرسل لنا ذراعه العالية |
| موز باللبن |