رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السيف الثاني: رأت دم ابنها، ليس مسفوكًا هدرًا فقط، لأجل الكثير من المسيحيين ، بل علمت فوق ذلك، أنه سيكون لهم بمثابة جهنّم ثانية، زيادة في عذابهم. يا لها من لوعة لا تُطاق! علِمَت أنّ ذاك الدم، هو سوف يشكو الكثير من الخطأة ومن بنيها أيضًا، ويُعنّفهم ويحكم عليهم. فقدَت حبيبها يسوع، وما خلّصتهم! بل رأتهم لذلك أشدّ عذابًا! أيها الأُمّ المكروبة المحزونة، من يستطيع إفراج حزنكِ؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|