رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَفَمَا قَرَأْتُمْ مَا قِيلَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ الْقَائِلِ: أَنَا إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلَهُ إِسْحاقَ وَإِلَهُ يَعْقُوبَ؟ ( متى 22: 31 ، 32) هكذا كانت حُجة الرب ضد الكَتبة والفريسيين هي أنه كان يجب عليهم أن يعلموا ما في الكتب، فنراه في متى22: 32 عندما اقتبس من خروج 3: 6 يسأل: «أ فما قرأتم ما قيل لكم من قِبَل الله؟» أوَ لاَ يحق أن يُوجَّه إلينا نحن هذا السؤال دائمًا؟ عندما نقع في ضيقة أو تجربة، أَ نكون في حالة تليق بأُناس قد قرأوا وفهموا؟ هل يكون عندنا من كلمة الله النور الكافي الذي به نسير غير عاثرين وسط ظلام الأزمنة الصعبة؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|