رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فرجعت نُعمي وراعوث الموآبية كنتها معها، التي رجعت من بلاد موآب، ودخلتا بيت لحم في ابتداء حصاد الشعير ( را 1: 22 ) أراد الرب أن يغرس في شعبه روح الرحمة التي بممارستها يكونون مباركين وينالون بركة أكثر ( مت 5: 7 ) وكان على الشعب أن يتذكر إحسان الله لهم عندما كانوا جميعاً "غرباء" وعبيداً في أرض مصر ( خر 22: 21 ) فيُظهروا الرحمة لكل الغرباء الذين في وسطهم بأن يسمحوا لهم بأن يلتقطوا في حقولهم وكرومهم ملاحظين أن يترك الحصادون شيئاً للملتقطين خصيصاً. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من جدات المسيح كانت راحاب الكنعانية، وراعوث الموآبية |
صُورة نُعمى وراعوث |
نُعمي وراعوث الموآبية والوصية الكريمة |
فرجعت نُعمي وراعوث الموآبية كنتها معها |
نُعمي وراعوث ؛ الفقيرة والغريبة |