رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان عند إصعاد الرب إيليا في العاصفة إلى السماء أن إيليا وأليشع ذهبا من الجلجال ( 2مل 2: 1 -6) أن الجلجال يُخبرنا أن الجسد مرفوض، وعار مصر قد دُحرج، وبيت إيل يكلمنا عن قصد الله في البركة على أساس نعمته الغنية التي لا تستند على شرط على الإطلاق. أما أريحا فتُرينا أنه نتيجة للعصيان والتمرد لا بد أن يحل القضاء. وأخيراً الأردن يُرينا أن الطريق الوحيد للنجاة من القضاء هو الموت مع المسيح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مرفوض |
الضيقة أمر مرفوض |
مرفوض من الناس |
انت مرفوض |
حجر مرفوض |