رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالإيمان راحاب الزانية لم تهلك مع العُصاة، إذ قبلت الجاسوسين بسلام ( عب 11: 31 ) البركة الأولى أنها لم تهلك مع العُصاة. لقد كان أهل أريحا عصاة، ولذا هلكوا. لكن ديَّان كل الأرض حاشا له أن يُهلك المطيع مع العاصي، فيكون البار كالأثيم. ومع أن بيتها كان على السور، لم يكن مستحيلاً على ذلك الذي أسقط الأسوار بمعجزة، أن يحفظ بيت راحاب من السقوط بمعجزة. فيعلم الرب أن ينقذ الأتقياء. وإن كان إيمان الشعب أسقط أسوار أريحا، فإن إيمان راحاب حفظ بيتها فلم يسقط. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|