بالإيمان راحاب الزانية لم تهلك مع العصاة،
إذ قبلت الجاسوسين بسلام
( عب 11: 31 )
لكن الإيمان، وإن كان يضحي، فإنه يربح أضعاف ما يخسر. هذا ما حدث مع إبراهيم في يومه، وما حدث مع موسى من بعده، وهو عين ما حدث مع هذه المرأة، التي لم يكن لها أية قيمة فيما قبل، لكن الإيمان رفعها وأعطاها وضعًا خاصًا وعظيمًا، إذ أدخلها في علاقة جديدة مع الله ومع شعبه.