عندما يتعرَّف الإنسان بالرب يسوع المسيح! فإن الفرح الناتج عن مغفرة الخطايا وعبور الدينونة، والدخول في علاقة جديدة مع الله، ينعكس على وجه ذلك الإنسان، ويظهر علنًا في حياته التي تغيَّرت كُليًّا. فما يحدث في الداخل ينضح إلى الخارج! وإن كان نور الله في القلب، فسيظهر على الوجه، لأن «اَلْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يَجْعَلُ الْوَجْهَ طَلِقًا» ( أم 15: 13 ).