رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ما لكِ يا أستير الملكـة؟ وما هي طِلبَتك؟ إلى نصف المملكـة تُعطى لكِ» ( أستير 5: 3 ) ان إيمان مُردخاي شديد اليقين بأن الخلاص والفرج من أي طريق، ومن أي اتجاه، سيأتيان، فقال لأستير: «إن سكَتِّ سُكوتًا في هذا الوقت يكون الفرج والنجاة لليهود من مكانٍ آخر» ( أس 4: 14 ). أوَ ليس من المُحتمل أن العناية الإلهية، وطرقها الخفية التي جعلت أستير على العرش، كانت تنظر إلى زمن الضيق والاضطراب هذا؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مُردخاي رمز مُلِّذ للمسيح |
الثقة في كلام مُردخاي |
مُردخاي وأستير |
شخصية مُردخاى |
مُردخاي |