رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِين. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي ( مزمور 34: 1 ) كتب داود 77 مزمورًا من 150 مزمورًا في كلمة الله. وفي كثير من مزاميره يفيض ويعلو تسبيحه الحمد: «ثابتٌ قلبي يا الله ثابتٌ قلبي. أُغني وأُرنم» ( مز 57: 7 )، كان داود في المغارة عندما سطَر هذه الكلمات - هاربًا من وجه شاول. ففي أصعب الظروف كان داود ثابت في تسبيحه للرب. فلم يكن متوقفًا على الدوافع بل كان مبدأ ثابتًا عنده. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
( دا 4: 34 ) التسبيح والحمد |
علمتنى امى العذراء الأحتمال والجلد |
الشكر والحمد ليك يارب |
المخراز والجلد... |
التسبيح والحمد |