كان العمالقة قد غزوا الجنوب وصقلغ وضربوا صقلغ وأحرقوها بالنار
( 1صم 30: 1 )
ما كنا ننتظر أن يأتي هذا اليوم على الرجل الذي وجده الله حسب قلبه ( أع 13: 22 ) ووعده أن يصنع له بيتاً أميناً، وارتبط معه بأوثق العهود. ولكن ـ وكما قال داود بنفسه للرب ـ "هذه عادة الإنسان يا سيدي الرب" ( 2صم 7: 19 ).