رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هوذا أنا أمَةُ الرَّب. ليكن لي كقولِكَ» ( لوقا 1: 38 ) علينا أن نُقيِّم الأشياء والأشخاص التقييم الصحيح، ونضع كل شيء في حجمه الحقيقي بمقاييس الله وفي ضوء الأبدية. وعندئذ سنكتشف أن معظم ما كان كبيرًا وله قيمة في عيوننا هنا على الأرض لا قيمة له في السماء، وليس ما يمدحه الناس هو المُزكَّى عند الله. إننا سنترك كل شيء عن قريب وأعمالنا ستُمتَحن بالنار، ولن يبقى سوى ما كان حقيقيًا وما عُمل لمجد الرب بدوافع مقدسة وبقوة الروح القدس، وتحت شعار «ينبغي أن ذلكَ يزيد وأنِّي أنا أنقُصُ». إن كل يوم يُضيفه الرب لحياتنا هو فرصة جديدة، ربما تكون الأخيرة، لنُعبِّر فيها عن حُبنا للرب، ونجتهد في خدمته ونعمل إرادته وما يجلب السرور لقلبه. والحياة عبارة عن فرص تأتينا مرة ولا تتكرَّر، فعلينا أن نفتدي الوقت القصير. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ينبغي أن ذلك يزيد و إني أنا أنقص |
ينبغى ان ذلك يزيد |
ينبغي أنه يزيد |
ينبغي أن ذاك يزيد وأني أنا انقص |
ينبغي ان ذلك يزيد واني انا انقص. |