رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عَلَى الأَرْضِ كَرْبُ أُمَمٍ بِحَيْرَةٍ ...وَمَتَى ابْتَدَأَتْ هَذِهِ ..، انْتَصِبُوا وَارْفَعُوا رُؤُوسَكُمْ لأَنَّ نَجَاتَكُمْ تَقْتَرِبُ ( لو 21: 25 - 28) إن الله معنا في هذه الظروف «الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقات وُجد شديدًا. لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار». وكما بدأ بنو قورح مزمورهم بالقول «الله لنا»، فإنهم ختموه بالقول: «رب الجنود معنا. ملجأنا إله يعقوب» ( مز 46: 1 ، 2، 11). وبين بداية هذا المزمور الفائضة بالتعزية، ونهايته الممتلئة بالثقة، تَرِد هذه الكلمات العجيبة: «هلمُّوا انظروا أعمال الله، كيف جعل خِربًا في الأرض» ( مز 46: 8 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انظروا أعمال الله! |
هلم انظروا أعمال الله، فِعْلَه المرهب نحو بنى آدم |
هلمُّوا انظروا أعمال اللـه |
هلمُّوا انظروا أعمال اللـه |
هلمُّوا انظروا أعمال اللـه |