يسوع حبيبي الذي فيه أنتصر وبه أرتفع فوق كل الظروف الصعبة التي تحيط بي فهو رجائي الذي تحت خوافيه أحتمي وفي ظل حمايته أنا دائما أفتخر،
فهو كصخرة لي أركن عليه في وقت الضيق، فيشعرني بأنني محمول على غمام السلام وعلى أجنحة النسور محلقا في أرجاء الكون الفسيح مطمئنا وعالما بمن آمنت وموقن أنه قادر أن يحفظ وديعتي "كما يحرك النسر عشه وعلى فراخه يرفّ ويبسط جناحيه ويأخذها ويحملها على مناكبه.
هكذا الرب وحده اقتاده وليس معه اله أجنبي " (تثنية 32:11).