01 - 09 - 2021, 10:50 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
كانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرًا...
وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله،
أن الرب دعا صموئيل، فقال: ها أنذا
( 1صم 3: 1 - 4)
من أجل ذلك كاد سراج الله ينطفئ إزاء حالة الشعب وكهنته، لكن كم نشكر الرب إذ ما زال هناك الصبي صموئيل والذي يخدم أمام الرب، ولا يحلو له سوى أن يضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله!
فإن كان كل شيء يوحي بالفشل واليأس إلا أن السراج لم ينطفئ بعد، فالتابوت ما زال في مكانه في هيكل الرب،
من أجل ذلك لا نتعجب من أن يعود الرب ليتكلَّم مرَّة أخرى إلى الشعب من خلال صموئيل،
وإن كان في حديثه هنا يُؤكِّد ما سبق وأعلنه لعالي عن القضاء المُزمع أن يصبه عليه وعلى أولاده بسبب تماديهم في فعل الشر ( 1صم 3: 10 -14). .
|