رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فلَمَّا سَمِعتُ هَذا الكَلاَمَ جلَستُ وبَكَيتُ ونحتُ أَيَّامًا، وصُمتُ وصَلَّيتُ» يُبرِّر نحميا ، ولكن كان هناك شيء آخر أعطاه الله لموسى، فبجانب مطاليب الناموس كانت هناك وعود الناموس الله في طرقه وفي صفاته.( نحميا 1: 4 ) فهو «إِلهُ السَّمَاءِ، الإِلَهُ العظِيمُ المَخوفُ»، وعلاوة على ذلك فهو إله أمين «الحَافظُ العهدَ والرَّحمَة لمُحبِّيهِ وحَافظي وصايَاهُ» (ع5). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإيمان هو الذي يُبرِّر |
نحميا في صلاته يُبرِّر الله ويعترف بخطايا الأُمة |
الله هو الذي يُبرِّر |
الله هو الذي يُبرِّر |
الله هو الذي يُبرِّر |