رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البركة التي انسكبت على أيوب، أتت به في النهاية إلى النقطة التي كان الله يطلبها منه: أن يعرف عظمته ومحبته، متحققًا من رداءة وفساد نفسه، طارحًا نفسه على نعمته. ولكن كان أمامه شيء واحد، لا بد أن يتم، وهو أن يسامح أصدقاءه. ويصلي أيوب لأجلهم «وردّ الرب سبي أيوب لما صلى لأجل أصحابه». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يرى البشر أن الله هو سبب البركة التي تحييهم |
أشكرك على كلمات البركة التي من عندك |
أيوب | إصلاح أيوب في اللحظة التي فيها نسي آلامه |
ما هي البركة التي كان سيعطيها اسحاق؟ |
البركة، من الأمور التي لا تُرى |