عجيب عن هؤلاء، أن نهايتهم الهلاك! إذن المهم هو النهاية.
لأن كثيرين بدأوا بالروح وكلموا بالجسد، مثل أهل غلاطية..
وسليمان الحكيم، بدأ بحكمة فائقة، وانتهي بالأصنام (1 مل 11).. نرجو أن تكون له نهاية أخرى فاضلة، وهي زهده الذي ورد في سفر الجامعة دليلًا على توبته وهنا نقول "نهاية أمر خير من بدايته "أو هكذا قال الوحي الإلهي على فم سليمان..