قداسة البابا تواضروس
أولاً يوم التدشين: يوم جميل ويم شكر أمام الله نشكرهه علي نعمته وعطاياه في كل صباح النعم التي يغطقها عليناجميعاً هذا اليوم يوم فرح وابتهاج وجزء كبير في صلوات التدشين مأخوذ من صلوات تدشين هيكل سليمان ويوم فرح لما يعطيه الله من هذه النعم و البهجة فأن تحمل تاريخ مجيداً للاباء عبر كل القرون كذا أيضا يوم عهد فيجب أن نقف أمامه ونتعهد أمامه بحياة نقية في هذه الكنيسة منذ أربع سنوات بدانا التطوير و التجديد المعماري وأشترك مئات من المهندسين و الفنيين و العمال وعدد كبير من الشركات وعملوا عملاً كبيراً في كل كبيرة وصغيرة من أعمال الكاتدائية وكان من المرتب اقامه احتفالاً لتكريمهم ولكن لولا الظروف التي حدثت فقد تم تأجيله ولكنني اشكرهم جميعاً وهذه الأعمال ليست سهلة يكفي أن تعلموا أن المنارة أقيم لها سقالاة بون 160 طن لكي يصلوا لها وفي الكنيسة مايقرب من مءتي أيقونة .
أريد أن احدثكم عن ثلاث أمور في التدشين