رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا تواضروس الثاني الأحد الثاني: بشارة الملاك للعذراء: يأتي الملاك ويقول رسالة للعذراء رغم أنها بنت صغيرة وفقيرة ولكن الملاك يقول “”لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ، لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ.” (لو ١ : ٣٠) هذه رسالة سلام ونوال النعمة، الرسالة السابقة رسالة اطمئنان وهذه رسالة سلام كل واحد له نعمة عن الله ولكن الشاطر هو من يشكر فيزيد الله له هذه النعم وكلنا نعيش مع والدينا وفي الكنيسة ترعانا وفي كليات وسوف نكبر ونتخرج ويكون لنا دور كل هذه نعم أعطاها الله لنا وما أجمل السلوك النقي كشباب وشابات في سلوكياتنا النقية نجد نعم من عند الله. العالم مضطرب من حولنا ولكن نجد رسالة سلام “لاتخافي يامريم” الله يعطينا نعم كثيرة “الصحة – الأسرة المستورة – النجاح – الصداقة” المشكلة أن الإنسان يشعر بالنعمة وهذه رسالة سلام لكل شخص فينا أشكر كل حين وستجد نعم الله تنسكب عليك وكن إنسانًا راضيًا ومتواضعًا وستجد نعم الله تنسكب عليك هذا الكلام اختبار روحي معاش تعيشه. وأمنا العذراء عاشت هذا “سلام لك لا تخافي يامريم لأنك وجدت نعمة”. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|