كان يمكن ألا يذكر الكتاب المقدس حادثة زنى داود مع امرأة أوريا الحثي..ولا إخفاق شمشون حينما صدّق دليلة
.. ولا كذب يعقوب على أبيه ليسرق البركة، وكثير غيرهم من رجال الله الذين ضعفوا وانهاروا وأحيانًا ارتكبوا أبشع الخطايا،
ولكن إصرار الله على ذكر الجانبين من حياتهم
يرسل لنا رسالة مضمونها كالتالي "إني أعرف أنكم ضعفاء
وأقبلكم كما أنتم
فلا تتجمّلوا أمامي لأضع أنا جمالي فيكم".