رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أيضاً كنت فتىً وقد شخت، ولم أرَ صديقاً تُخليَّ عنه، ولا ذرية له تلتمس خبزاً" ( مز 37: 25 ). ولم يكن للأرملة أي استحقاق أو صلاحية وهي تعرض المشكلة سوى أن زوجها "كان يخاف الرب". وهل يمكن أن الله يتخلى عن أتقيائه؟ حاشا. يقول المرنم في المزمور: "أيضاً كنت فتىً وقد شخت، ولم أرَ صديقاً تُخليَّ عنه، ولا ذرية له تلتمس خبزاً" ( مز 37: 25 ). أحياناً قد يسمح الرب للأتقياء أن يصلوا إلى حالة فقر عميق واتضاع شديد، وأن يجتازوا في ظروف زمنية قاسية. وهذا ليس بالضرورة نوعاً من التأديب، لكنها معاملات خاصة من خلالها يختبر المؤمن كفاية الرب لتسديد الأعواز، وكفايته الشخصية رغم وجود الأعواز. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من يخاف الرب يَقْبَل التعليم |
الرجل الذي يخاف الرب، الإنسان المطوَّب، يطيع وصايا الرب بسرورٍ |
مزمور 112 | من يخاف الرب |
طوبى لمن يخاف الرب |
ن يخاف الرب يحيا |