رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ) «إله أمانة لا جورَ فيه. صدِّيقٌ وعادلٌ هو» .. إنه عند وعوده، ولا بد أن يُتمِّمها. ليس هو واحدًا من أقطاب العالم الذين - وفقًا للظروف - كثيرًا ما ينقضون ما أبرموه من عهود ومواثيق. حاشا، له كل المجد. وفي تثنية 33: 26 نرى الله كمَنْ هو ”إله يَشُورُون“. إله المحبة والحنان. وكل الصفات التي ذُكرت آنفًا من ثبات وكمال وعدم تغيُّر، لا تملأ قلوبنا بالفرح إن لم تكن مرتبطة بمحبته اللانهائية غير المتغيرة من نحونا. إنه على استعداد تام لأن يستخدم كل قدرته وكل محبته، لمصلحتنا «ليسَ مثل الله يا يشورون. يركب السماء في معونتك، والغمام في عظمتِهِ». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كاتاني خورس |
لحن أمانة اللص - خورس معهد الدراسات (قناة مار مرقس) |
كاطا نى خورس |
خورس الشمامسة |
لحن اسومين خورس سي تي في |