رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القيامة غلبة ونهاية للألم : لقد استغرقت آلام المسيح أسبوعا بينما تستمر القيامة وأفراحها خمسين يوما (الخماسين المقدسة) علاوة علي الإحتفال بالقيامة كل يوم أحد وهكذا فإن الألم وقتي بينما القيامة دائمة " حاملين في الجسد كل حين إماتة الرب يسوع لكي تظهر حياة يسوع أيضا في جسدنا لأننا نحن الأحياء نسلم دائما للموت من أجل يسوع لكي تظهر حياة يسوع أيضا في جسدنا المائت " 2كو 10:4-11 لذلك أقصي أنواع الألم هي الموت و لكن لم نعد نخشي الموت لأنه سوف يقودنا إلي حياة يسوع وأصبح قانون الألم هو مايلي " إن كان إنساننا الخارجي يفني فالداخل يتمجد يوما فيوما لأن خفة ضيقتنا الوقتية تنشيء لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبدي" 2 كو 16:4-17 وأصبحت نظراتنا هي حسب الهدف الذي رسمه الله لنا و هو التطلع إلي مجد القيامة والحياة بعد الموت " ونحن غير ناظرين إلي ألأشياء التي تري بل إلي التي لاتري لأن التي تري وقتية وأما التي لاتري فأبدية" 2 كو 18:4 وهكذا أصبحت القيامة بالنسبه لنا هي إختبار موت الخطية وقوة الغلبة والإنتصار والسير نحو الحياة الأبدية فيملأ قلوبنا بالأفراح الحقيقية مما يجعلنا نتحمل الألم و الضيق رجاءا في الحياة الأبدية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع يضع حدًّا للألم، ونهاية للمعاناة |
فليكن ميلادك يارب فرح ونهاية كل حزن ونهاية كل مأساة |
بداية ......ونهاية |
بداية ونهاية |
القيامة غلبت الخوف |