المنقذ في ذلك الأمر هو الأعتماد على البدائل وحدث أن التفتوا إلى البدائل مثل قرن الجاموس وحتى الخيزران، وعلى الرغم من ذلك ظلت أسعار قرن وحيد القرن في البداية مستقرة إلى حد ما حتى عام 2007 تغير الوضع وتم بيع كيلوغرام من القرن بمتوسط 2000 يورو في آسيا لكن الوضع لم يستمر حيث تبدل الحال عندما أطلق مسؤول فيتنامي رفيع المستوى شائعة مفادها أن مسحوق وحيد القرن قد شفاه من مرض السرطان بينما لا يوجد دليل علمي على ذلك.
وبإجراء أحترازي ضد سرقة القرون من المتاحف الاوروبية حيث تعلموا الدرس في أثناء السرقات المتعددة وحدث هذا عندما سرق لصوص نهاية شهر أغسطس قرنين من متحف التاريخ الوطني الإنجليزي في ترينج واكتشفوا أن الإدارة مثل العديد من المتاحف الأخرى قد استبدلت الأبواق الحقيقية بأخرى مزيفة كإجراء احترازي.