ويتكل عليك العارفون اسمك.
لأنك لم تترك طالبيك يا رب
( مزمور 9: 10 )
"سلِّم للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري" (ع5). عندما نحس بضعفنا وقصورنا وعدم الثقة في ذواتنا، علينا أن نتحول إلى الله للإرشاد والنُصح. وإذا شعرنا بثقل حمل في الحياة، يجب أن نلقيه على الرب في ثقة الإيمان والاتكال الكُلي عليه، والرب يُجري ما هو لخيرنا، مُسترشدين به "أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها، أنصحك عيني عليك" ( مز 32: 8 ).