ويتكل عليك العارفون اسمك.
لأنك لم تترك طالبيك يا رب
( مزمور 9: 10 )
"تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك" (ع4). إن الرب وحده هو موضوع تلذذنا ولا سيما عندما نتأمل في حكمته وصلاحه، ونختبر قوته ومحبته في كل معاملاته معنا. ويجدر بنا نحن المؤمنين أن نشارك الآب في لذته وسروره بابنه الحبيب ربنا يسوع المسيح الذي وجد فيه كل مسرته "هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت" ( مت 3: 17 ).