ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ» ( لوقا 23: 34 ) لقد سامح ذاك البار صالبيه الذين اقترفوا أرهب جريمة في تاريخ البشرية كلها. كان مسمّرًا على الصليب لكن قلبه كان لا يزال جائلاً يطلب لهم الغفران، وفمه ناطق بصلاة لم يُعطلها الألم، ولم تُوقفها عداوة البشر. قبل سويعات وقف جميع الشعب وقفة رجل واحد، وكانت أصواتهم تجلجل إذ «أَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ وَقَالوُا: دَمُهُ عَلَيْنَا وَعَلَى أَوْلاَدِنَا» ( مت 27: 25 )، ولو لم يُصَلِّ المسيح لأجلهم هذه الصلاة، لكي تُحسب خطيتهم خطية سهو، لكانوا قد دُمغوا بخطية العمد التي لا تغتفر حسب شريعتهم. حقًا قيل عنه بروح النبوّة: «أَمَّا أَنَا فَصَلاَةً» ( مز 109: 4 )، ولقد تمّم تعاليمه السامية عمليًا، أوليس هو القائل: «صَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ» ( مت 5: 44 ). بهذه الكلمات فتح المسيح لهم، لي ولك بابًا للغفران الأبدي، فبصليبه صار لكل مَن يؤمن به أن ينال باسمه غفران الخطايا ... إنها دعوة شخصية لك فهل تقبلها؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخطية هي الانفصال الأبدي – الهلاك الأبدي |
الاحتياج للغفران |
سيفتح لك بابً إختفت مفاتيحه |
بطيخ حكم مصرية تيران وصنافير لا يصبح باتً إلا بعد مرور 60 يوم |
دعوة للغفران |