صلّت مونيكا لابنها أوغسطينوس حتى يتغير
وتكون حياته أفضل، صلّت بدموع وثبات
حتى أنه أُطلق عليه (ابن الدموع)، لم يوقفها عناده
ولم تفقد رجاءها بمرور السنين، لكن صلّت له بلجاجة
، فتغيّرت أحواله وأصبح شخصًا آخر.
قد يكون دوركِ في حياة بعض الأشخاص هو الوقوف
والصلاة بلجاجة لأجلهم ، تمسّكي بدورك
ولا تقللي منه حتى وإن اختفى الأمل في بعض الأحيان