عمِّق الاحتياج: فكلَّما شعرنا بأهمية ما نطلب، نصلي بلجاجة. هكذا كان سيدنا له المجد في البستان «إذ كان في جهاد كان يُصلِّي بأشد لجاجة، وصارَ عرَقُهُ كقطرات دمٍ نازلة على الأرض» ( لو 22: 44 ). ويُعلِّق كاتب العبرانيين قائلًا: «الذي، في أيام جسدِهِ، إذ قدَّم بصراخٍ شديد ودموع طِلبات وتضرعات للقادر أن يُخلِّصَهُ من الموت، وسُمِعَ له من أجل تقواه» ( عب 5: 7 ). فأين نحن من هذه اللجاجة؟