رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حكاية الشهيدة “دميانة” أول راهبة في التاريخ يرحل الجسد ويبقى الأثر، ويسكن الأثر الطيب الروح والقلب، وسكنت الأميرة دميانة في قلوب محبيها، بعدما تعلق قلبها بحب السيد المسيح والعذراء مريم، ووهبت حياتها للصلاة والذكر والنصح، حتى أصبحت رمزا للعفاف والتقوى والإخلاص في العبادة، وسميت الكثير من الكنائس حول العالم باسمها تيمنا بسيرتها العطرة. الاحتفال باستشهادها وتكريس كنيستها تعد رمزا عظيما من أهم الرموز المسيحية، لقبت بأميرة الشهيدات، فيحتفل دير القديسة دميانة ببراري بلقاس بعيد القديسة دميانة مرتين في العام، العيد الأول، عيد استشهادها 13 طوبة الموافق 21 يناير، والثاني، العيد الصيفي وهو عيد تكريس كنيستها الموافق 20 مايو. وفي السطور التالية يحكي لنا القمص ديسقورس شحاتة، وكيل دير القديسة دميانة ببراري بلقاس، عن قصة حياة الشهيدة دميانة، ومواجهتها للاضطهاد الديني في القرن الرابع الميلادي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الاحتفال باستشهاد القديسة دميانة |
مديح الشهيدة دميانة .. تطييب رفات الشهيدة دميانة |
تمجيد ودورة رفات الشهيدة رفقة من كنيستها الأثرية بقرية سنباط بمحافظة الغربية |
الشهيدة دميانة |
دير الشهيدة دميانة |