رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اَلرَّبُّ نُورِي وَخَلاَصِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ الرَّبُّ حِصْنُ حَيَاتِي، مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟ ( مزمور 27: 1 ) رغبة قلب المؤمن تجاه الرب (ع4): من وراء هذه الثقة في الرب نجد رغبة قلب المؤمن وشهوته المُخلِصة تجاه الرب. فالمرنم يتوق - فوق كل شيء - لأن يعيش في شعور دائم بحضور الرب، وأن يسكن في بيت الرب كل أيام حياته، لينظر إلى جمال الرب، ويتفرَّس متأملاً فيه، وليتعلَّم منه. وفي ضوء العهد الجديد أدركنا أن الرغبة الواحدة التي سألها المرنم من الرب هي نفس الرغبة الواحدة التي اختارتها مريم؛ أن تجلس عند قدمي الرب وتسمع كلامه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|