يحدثها بلغة الحب التي لا يفهمها إلاَّ القلب ، اللغة التي تحدث بها في أكثر صراحة وعمق خلال الصليب ليقتني البشرية عروسًا له ، إنها كنيسة الحب كنيسة العهد الجديد الذي يربط الله بها كعريس بعروسه، والذي يربط الأعضاء القادمين من كل الأمم كجسد واحد للرأس الواحد. خلال هذا الحب يُخاطبها قائلًا: "طيبوا قلب أورشليم"