ومعناه " الله يسمع" أو " سوف يسمع " ، وهو اسم أولا إسماعيل ابن إبراهيم من هاجر الجارية المصرية لزوجته سارة . وتبدو لنا الآن الظروف التي ارتبطت بمولده ، ظروفا غريبة ، ولكن كانت العادة عند الشعوب القديمة ، أنه في حالة عقم الزوجة ، يمكن معالجة المشكلة بالزواج من جارية .. وفي حالة إبراهيم نرى الزوجة الشرعية تؤيد هذا على أساس أن النسل الناتج عن هذا الزواج يعتبر نسلا لها ، " لعلي أزرق منها بنين" والترجمة الحرفية لهذه العبارة هي : " لعل حياتي تبنى بها " ( تك16 :2) .