انتشرت الوفاة المفترضة للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على وسائل التواصل الاجتماعي، مع انتشار الشائعات حول وفاته، بدأ مستخدمو الإنترنت في دعم شقيقة كيم يو جونغ؛ لتولي زمام الأمور وقيادة الديكتاتورية، بينما نفى رئيس جمعية الصداقة الكورية التقارير الإخبارية المتداولة، حول وفاة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، وقال أليخاندرو كاو دي بينوس، إن هذه الشائعات حول وفاة كيم جونج أون «كاذبة وخبيثة»، وسبق أن نشرت بعض وسائل الإعلام تقارير قالت فيها، إن زعيم كوريا الشمالية، الذي يبلغ، حسب المعلومات المتوفرة، 36 عاماً من عمره، أصيب بمرض وكان «في خطر كبير»، وتعرض مؤخراً لعملية جراحية خاصة بنظام القلب والأوعية الدموية.
وذكرت تقارير أن زعيم كوريا الشمالية، تعرض لنكسة صحية وخضع لعملية جراحية في القلب، وتخلف مؤخراً عن حضور الاحتفالات بعيد ميلاد جده في 15 أبريل.