الغفران هو الرائحة التى تفوح من الورود عندما تدوسها أقدامنا + + +
لا تخاصم إنسان فربما لا تعيش حت تصالحه + + +
عندما يضعك الرب فى أتون التجارب تأكد أنه سيكون هناك معك + + +
ان الشهوه اصل الشرور كلها + + +
قد تخطيئ طمعا باشباع شهوه جسديه .. فاذ بالذه تنقضي وتبقى الخطيه + + +
بالشهوه نميل الى ما نريد وبالخوف نتراجع عنه + + +
الجسد يشتهي ضد الروح بسبب الضعف + + +
في الانسان شيئان مختلفان ( المحبه و الشهوه ) لنجعل المحبه تولد فينا + + +
الشهوه لا يمكن ابادتها .. فلنجعل المحبه تزيد والشهوه تنقص حتى تكتمل المحبه وتخمد الشهوة + + +
في كل خطيه بلا شك يوجد عمل شهوه ضد المسيح + + +
كثيرون تعلموا كيف يقدمون الخد الآخر, ولكنهم لم يتعلموا كيف يحبون ضاربيهم
الإنسان قادر أن يروض الوحوش, ولكنه عاجز أن يروض نفسه, وخاصة لسانه
الصديق هو الذي يفرح بنجاحك ويحزن في بلاياك, ويدبرك في مشاكلك.
العالم يهتز, أما الإيمان فلا يتزعزع.
المحبة حارسة التبتل, وعرينها التواضع.
انتقي رسالتك لئلا يؤذيك العقاب, إذ لا مكافأة على الرسالة السيئة
.
أتريد أن تعرف نوع الحب الذي فيك؟ أنظر أين يقودك؟
أحبب أعدائك, لئلا تبغض عن جهل أصدقائك.
أغفر للآخرين خطاياهم, وصلي من أجل خطاياك.
أنا أصرخ, لكن الآب يعلم بصمته أكثر.
أن رغبت فيما ليست لك قدرة عليه تعذبت.
إن العهد القديم مكشوف في الجديد, والعهد الجديد مخبوء في القديم.
إن أردت أن تكون أفضل, فاسع إلى ماهو أرفع منك.
إن بعض النساء صرن مؤمنات بواسطة أزواجهن المؤمنين.
وقد صار بعض الرجال مؤمنين بواسطة زوجاتهم المؤمنات.
طري الرب تسير.
إن حاجتك في الصلاة إلى تقوى لا إلى ثرثرة.
إن رضيت عن نفسك, صار الله غير راض عنك.
إن شئت أن تراعي نظام المحبة الصحيحة, فاصنع البر وكن رحيماً, وأهرب من التطرف.
إن صمت لسانك فلتكن من القلب صلاتك.
إن قلت كلمة وأثني الناس عليك بسببها, فلا تنسبها لنفسك لأنها ليست فيها قصدك.
إن كان سرورنا في تنفيذ إرادة الله, فيلزمنا أن نطلب من الله ألا تتم إرداتنا.
إن لم تحب ما وعد به الرب, فخف على الأقل مما هدد به. (
إننا كثيراً ما نغيظ الله لنرضي صديقنا ومحبوبنا.
إيمانك هبه من الله, وليس حقاً لك
بالمرأة حملت الحية للإنسان الأول خبر الموت, وبالمرأة نقلت للناس بشرى الحياة.
تعلم تأديب الحكمة عندما تكون هادئاً.
تقرأ فيتحدث الله إليك, وتصلي فتتحدث أنت إليه.
دع الله يبلغ بك إلى حيث لا تستطيع البلوغ وحدك.
طوب الرب الصغار, لا بسبب قداستهم, بل لبساطتهم أي قلبهم البسيط غير المزدوج.
كان الفريسي متكبراً في الصالحات والعشار متواضعاً في السيئات.
لا العنقود يصير خمراً, ولا حبة الزيتون تصير زيتاً, ما لم يمر فوقها حجر المعصرة.
لا تسيء التصرف بحريتك فتخطئ بملء إرادتك.
لا يدفع الله أحداً إلى تجربة , إنما يسمح بأن يدخل في تجربة كل من تخلي عنه.
لا يوجد شيء يعزي الرجل الحزين, كما إذا رأي أحداً يحزن معه على شدته.
لزم المسيح الصمت في محاكمته, غير أنه لن يلزم الصمت متى أتي للدينونة.
لقد أمر الله ببعض الأمور التي لا نستطيع عملها, حتى نعرف أننا محتاجون لسؤاله.
لقد صار الله متواضعاً, فأخجل أنت من كبريائك.
لقد ولد المسيح من امرأة, ليواسي جنس النساء.
لن تكون سعيداً إذا نلت ماتحب وكان هذا المحبوب مضراً.
لن تكون سعيداً على ماأري, إن لم تحصل على ماتحب أياً كان.
لنفرض أن الله يريد أن يملأك عسلاً وأنت طافح بالخل فأين يضع العسل.
من الفردوس أعلنت المرأة الموت لرجلها, وفي الكنيسة أعلنت النساء الخلاص للرجال.
هل تستطيع الشجرة أن ترتفع إن لم تعتمد على جذورها في الأرض.
وجب على المسيح أن يصمت في آلامه, ولكنه لن يصمت في دينونته.
ياطماع لما تتوق إلى السماء والأرض؟ أليس خالقهما أفضل منهما؟
أقوال أغسطينوس عن: الله فردوس نفسي: بما أتكلم؟
+ إلهي.. تري أين أجد لساناً يقدر أن يعبر عن المجد اللائق بك من أجل نعمك
المجانية؟! خلقتني لم أكن وأوجدتني بإرادتك ومن قبل أن أوجد كان لك المجد اللائق
بعظمتك. إلهي... أنت بذاتك هو المجد يقي فليس لي إذاً أن أدعوا خليقتك لتخبر بعظائمك.
القلب يصغر عن أن يحوي عظائمك والنطق يعجز عن أن يحدها والسمع
لا يقدر أن يدركها..
هذه كلها تفني، أما عظائمك فباقية إلي الأبد..
الفكر له بدايته ونهايته وال لا يلبث أن يتبدد صداه تسمعه الأذن ثم لا يلبث
أن ينتهي، أما عظمتك فباقية إلي الأبد.
تري من يقدر أن يسبحك ويمجدك كما يليق بعظمتك؟! لذلك أعود فأكرر أن مجدك
دائم لا يتغير...
أيها المجد الأبدي يا الله إلهي، ينبوع كل مجد راسخ، بدونك أعجز عن أن أمجدك
لأن خارجاً عنك ليس إلا المجد الباطل.
أقوال أغسطينوس عن: أسرع إليك فأمجدك يا الله
حقيقة من أنا حتى أرفع اسمك؟! أنا لست تراباً ورماداً كلباً ميتاً ونتناً دودة حقيرة
جثة هامدة قابلة للفساد..
نعم من أنا حتى أمجدك أيها السيد الفائق الملك الأبدي الله الذي نسمة فمه أفضل
آلاف المرات من الكائنات الأرضية.
فهل للظلمة أن تمجد النور، أم الموت يسبح الحياة؟..! يا الله إلهي، تمجد أنت
بحسب قدرتك ولا نهائية حكمتك واتساع حنانك. تمجد في رحمتك يقية،
وعطفك اللانهائي، وكمالك الأبدي وعظم لاهوتك.
تمجد في جلال قدرتك الفائق ومحبتك المترفقة التي دفعتك لخلقتنا يا الله إلهي،
يا حياة قلبي.