وفي آلسآاعات المتأخره من الليل ، حين ينطفأ نور غرفتگ وتبقى وحيدًا ، تحدّق في المجهول ، وفي خلآال دقآائق تگون قد وقعت في فخ عقلگ وجعلت من نفسگ ضحيه لأفگارگ آلسودآاء ، تتذكّر گل مآا مررت به من هزآائم وگل مآا تسبب في إحبآاطگ لهذآا الحد ، وتظل تفگر وحدگ لسآاعات ، وأخيرًا تدرگ الحقيقه آلمطلقه في هذا الأمر
.. أنه لن تمتد لگ يد وتمسح دموعگ ، سوى يدگ أنت فقط ،
ستبقى يدگ هي اليد الوحيده التي
تطيب جراحگ...!!!