كانت نارا ألميدا مدوّنة برازيلية تبلغ من العمر 24 عامًا توفيت بسبب سرطان المعدة في مايو 2018، وبعد تشخيصها بسرطان المعدة في أغسطس 2017، بدأت ألميدا نشر صور علاجها إلى 4.5 مليون متابع على وسائل التواصل الإجتماعي وغالبًا ما تضمنت الصور تعليقًا على مشاعرها، وليالٍ بلا نوم، وآلامًا وصدمة كانت تعاني منها، وقبل وفاتها بشهر، نشرت صورة لها في سرير المستشفى بذراع في الهواء، قبل خضوعها للعلاج المناعي وعلقت عليها قائلة: "أعتقد أن كل شيء سينتهي في النهاية وسأخرج منه قويًا جدًا ومستعدًا لمساعدة الآخرين" ولكن لم يحدث ذلك قط.