رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العروس تستقر في حضن حبيبها:-
•••••••••••••••••••••••••••• * شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي. * 4. أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ. * 5. مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِهَا؟ تَحْتَ شَجَرَةِ التُّفَّاحِ شَوَّقْتُكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ أُمُّكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ وَالِدَتُكَ * نش 8 : 3 - 5 هذه قمة العلاقة بين النفس البشرية عروس المسيح وبين الابن الوحيد المتجسد بعد اختبارات النفس مع الله المتجسد وطريق معرفته الذي قادها فيه بصورة سرية روح المسيح فالابن الحبيب قد صنع خلاصا عظيمة لعروسه التي احبها الي المنتهي ومات عنها وقام ليهبها الحياة الابدية وقد سفك دمه الالهي عنها وقدمه لها لخطبتها فهو قد اشترها لنفسه بدمه وانكم لستم لانفسكم؟ لانكم قد اشتريتم بثمن 1 كو 6 : 19 عالمين انكم افتديتم لا باشياء تفنى، بفضة او ذهب، من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الاباء، 19 بل بدم كريم، كما من حمل بلا عيب ولا دنس، دم المسيح، 20 معروفا سابقا قبل تاسيس العالم، ولكن قد اظهر في الازمنة الاخيرة من اجلكم 1 بط 1 : 18 - 20 الي هذا الحد قيمة هذه العروس عنده في ان يقدم لشرائها دمه ثمن لها ودمه هذا لا يقدار بالذهب او الفضة بل هو دم ابن الله خالق الوجود كله! انه دم الهي لله غير الزمني الابدي ولهذا قال القديس بطرس انه معروف قبل تأسيس العالم ! هذا هو ثمن للعروس التى احبها ابن الله يارب افتح ذهني وحرك مشاعر قلبي واجمع كل حواسي ارجوك بنعمة منك لكي اقترب من هذا العمل العجيب من فضلك اريد ان اشعر بهذا العمل الالهي العجيب هل انا مقداري عندك هكذا الي درجةً ان تشتريني بدمكً احزن جدا يارب علي نفسي التى لا تشعر بهذا هل يوجد شخص يحبني بهذا القدر واكون عنده بهذا المقدار وانا لا شعر به حتي الان ارحمني وافتح ذهني من فضلك لكي اذوق ولو قليل القليل من هذا العمل العجيب! هذه قصة الحب الالهي نحو البشرية والتى لم يفصح فى العلن الا القليل جدا منها ! ومن الامر الذي يتعجب جدا منه ان هذه العروس في المقابل ليس لها اي قيمة في ذاتها فهي لاشيئ وعدم ولكن احبها كل هذا الحب وخلال عمر طويل كشف عنه اصحاحات النشيد السابقة وان لم يذكر سواء عناوين الامور فقط والذي انتهي بها المطاف الان ان قلبها لمس بسيط من شعاع حب ابن الله لها ولهذا تصف حالها عندما تأكدت من هذا الحب وذاقت حلاوته وبالاحري سكرت من فرط جماله ارادت ان تعبر بقلبها عن ما هي فيه بعد ان انار قلبها هذا الحب الالهي فوصفت وضعها هكذا: * شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي * ••••••••••••••••••••••••••••• وصف بليغ للاتحاد الذي اصبح حقيقة ويقين بين النفس المحبة للمسيح وبين حبيبها فلقد صارت معه روحا واحد في اتحاد الهي حقيقي اساسه الحب واما من التصق بالرب فهو روح واحد. 1 كو 6 : 17 الحقيقة التي توصلت اليها عروس المسيح في نهاية طريق عمرها في الحب الالهي هو احساس فائق علي النطق وان الكلمات البشرية مستحيل ان تعبر عنه ولكن ما يمكن التعبير عنه بالكلام صورة ضعيفة جدا وخلاصتها ان المسيح ابن الله المتجسد وهو كائن من البدء ولكن هو شخص قد ظهر في حياتها في الزمان وتقابلت معه وشاهدته ولمسته ايديها وسمعته بقلبها بل أصبح صوته مميز جدا جدا تعرفه من بين كل الاصوات! الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رايناه بعيوننا، الذي شاهدناه، ولمسته ايدينا، من جهة كلمة الحياة. 1 يو 1 : 1 هذا الشخص الالهي الذي اصبح حقيقة في حياتها بل هو الحقيقة الوحيدة اليقينية في حياتها اذا انكره عقلها يضحكً كيانها لانه كائن فيها لا يفرقها حضوره ابدا! الحقيقة التي ادركتها ان وجودها ليس له معني ابدا بدونه فكل كيانها كان يبحث عنه منذ القديم جدا ولكن لم تكن تدري ! وعندما انتبهةً لصوته الذي كان ينادي عليها دائما وعرفت قصده وحبه نحوها انجذب كيانها بشدة نحوه فحبه الالهي النابع من شخصه الحاضر امامها كل حين قوة جذب جبارة لا تقاوم حتي ولو عطلت هذه الرؤية قوة الجذب التي في العالم والجسد! تنكشع غيوم قوة الحذب الكاذبة وتشرق قوة جذب حبه من خلفها دائما! ولهذا واخيرا ارفعت مشاعر العروس فوق جميع قوات الحذب من العالم لتضع وأسها فوق شماله وتترك يمينه يعانقها في لذة تفوق اي لذة اخري من العالم وبشهادة قلبها الذي انجرح كثيرا في العالم وهي الان استقرت تماما فيه ولا تريد ابدا ان يخرجها اي شيئ مهما كان عن الاستقرار في حضنه ولهذا تقول أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ.•••••••••••••••••••• مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِ؟ •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• تَحْتَ شَجَرَةِ التُّفَّاحِ شَوَّقْتُكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ أُمُّكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ وَالِدَتُكَ •••••••••••••••••••••••هنا يخرج العريس عن صمته الجميل ويبادل عروسه حب بالحب ويعبر لها ايضا عن مشاعره التى تتحرك مع مشاعرها فعندما تسأل كل من حولها عنها وهم يعرفونها تمام المعرفة ولكن ليست هي المعروفة عندهم ! لقد حدث بها تغير كامل ولعل اهم ما لفت نظرهم انها اصبحت مسنودة وعلي حبيبها ! العروسة التى كانت مباحة للجميع وليس فيها اي جمال ومطروحة للدوس والهلاك ماذا حدث لها انها اليوم مسنوده علي حبيبها اليس هذه الشهادة من هم من الخارج كافية جدا لكي تطمئن العروس تماما؟ انهمً يعترفون انها مسنوده بحبيها وهذا حق لها ان تطمئن وترتاح بعد ان ظهرت للجميع انها مسنوده عليه ما اروع فرح قلبها بهذه السندة بل هي تعيش كل حياتها معتمدة علي انها مسنودة عليه الحقيقةً لو لم تكن مسنودة عليه لكانت انتهت وذهبت للهلاك من زمن بعيد جدا! ولكن سر كل حياتها بل سر الرجاء الذي فيها هو انها مسنودة عليه فعلا! وهنا يكمل العريس ويفرح ويقبل انها مسنوده عليه لهذا يشرح انه عند شحرة التفاح كان شوق العروس عالي جدا وخطبت لها امها شجرة التفاح هو العريس يسوع المسيح ابن الله كالتفاح بين شجر الوعر كذلك حبيبي بين البنين نش 2 : 3 أمها الكنيسة خطبت لها عريسها المسيح وقبلت منه دمه كثمن لها قدمته امها الكنيسة لها ولكي تحيا به الي الابد فقال لهم يسوع:«الحق الحق اقول لكم: ان لم تاكلوا جسد ابن الانسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم. يو 6 : 53••••• * شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي. * 4. أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ. * 5. مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِهَا؟ تَحْتَ شَجَرَةِ التُّفَّاحِ شَوَّقْتُكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ أُمُّكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ وَالِدَتُكَ * نش 8 : 3 - 5 هذه قمة العلاقة بين النفس البشرية عروس المسيح وبين الابن الوحيد المتجسد بعد اختبارات النفس مع الله المتجسد وطريق معرفته الذي قادها فيه بصورة سرية روح المسيح فالابن الحبيب قد صنع خلاصا عظيمة لعروسه التي احبها الي المنتهي ومات عنها وقام ليهبها الحياة الابدية وقد سفك دمه الالهي عنها وقدمه لها لخطبتها فهو قد اشترها لنفسه بدمه وانكم لستم لانفسكم؟ لانكم قد اشتريتم بثمن 1 كو 6 : 19 عالمين انكم افتديتم لا باشياء تفنى، بفضة او ذهب، من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الاباء، 19 بل بدم كريم، كما من حمل بلا عيب ولا دنس، دم المسيح، 20 معروفا سابقا قبل تاسيس العالم، ولكن قد اظهر في الازمنة الاخيرة من اجلكم 1 بط 1 : 18 - 20 الي هذا الحد قيمة هذه العروس عنده في ان يقدم لشرائها دمه ثمن لها ودمه هذا لا يقدار بالذهب او الفضة بل هو دم ابن الله خالق الوجود كله! انه دم الهي لله غير الزمني الابدي ولهذا قال القديس بطرس انه معروف قبل تأسيس العالم ! هذا هو ثمن للعروس التى احبها ابن الله يارب افتح ذهني وحرك مشاعر قلبي واجمع كل حواسي ارجوك بنعمة منك لكي اقترب من هذا العمل العجيب من فضلك اريد ان اشعر بهذا العمل الالهي العجيب هل انا مقداري عندك هكذا الي درجةً ان تشتريني بدمكً احزن جدا يارب علي نفسي التى لا تشعر بهذا هل يوجد شخص يحبني بهذا القدر واكون عنده بهذا المقدار وانا لا شعر به حتي الان ارحمني وافتح ذهني من فضلك لكي اذوق ولو قليل القليل من هذا العمل العجيب! هذه قصة الحب الالهي نحو البشرية والتى لم يفصح فى العلن الا القليل جدا منها ! ومن الامر الذي يتعجب جدا منه ان هذه العروس في المقابل ليس لها اي قيمة في ذاتها فهي لاشيئ وعدم ولكن احبها كل هذا الحب وخلال عمر طويل كشف عنه اصحاحات النشيد السابقة وان لم يذكر سواء عناوين الامور فقط والذي انتهي بها المطاف الان ان قلبها لمس بسيط من شعاع حب ابن الله لها ولهذا تصف حالها عندما تأكدت من هذا الحب وذاقت حلاوته وبالاحري سكرت من فرط جماله ارادت ان تعبر بقلبها عن ما هي فيه بعد ان انار قلبها هذا الحب الالهي فوصفت وضعها هكذا: * شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي * ••••••••••••••••••••••••••••• وصف بليغ للاتحاد الذي اصبح حقيقة ويقين بين النفس المحبة للمسيح وبين حبيبها فلقد صارت معه روحا واحد في اتحاد الهي حقيقي اساسه الحب واما من التصق بالرب فهو روح واحد. 1 كو 6 : 17 الحقيقة التي توصلت اليها عروس المسيح في نهاية طريق عمرها في الحب الالهي هو احساس فائق علي النطق وان الكلمات البشرية مستحيل ان تعبر عنه ولكن ما يمكن التعبير عنه بالكلام صورة ضعيفة جدا وخلاصتها ان المسيح ابن الله المتجسد وهو كائن من البدء ولكن هو شخص قد ظهر في حياتها في الزمان وتقابلت معه وشاهدته ولمسته ايديها وسمعته بقلبها بل أصبح صوته مميز جدا جدا تعرفه من بين كل الاصوات! الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رايناه بعيوننا، الذي شاهدناه، ولمسته ايدينا، من جهة كلمة الحياة. 1 يو 1 : 1 هذا الشخص الالهي الذي اصبح حقيقة في حياتها بل هو الحقيقة الوحيدة اليقينية في حياتها اذا انكره عقلها يضحكً كيانها لانه كائن فيها لا يفرقها حضوره ابدا! الحقيقة التي ادركتها ان وجودها ليس له معني ابدا بدونه فكل كيانها كان يبحث عنه منذ القديم جدا ولكن لم تكن تدري ! وعندما انتبهةً لصوته الذي كان ينادي عليها دائما وعرفت قصده وحبه نحوها انجذب كيانها بشدة نحوه فحبه الالهي النابع من شخصه الحاضر امامها كل حين قوة جذب جبارة لا تقاوم حتي ولو عطلت هذه الرؤية قوة الجذب التي في العالم والجسد! تنكشع غيوم قوة الحذب الكاذبة وتشرق قوة جذب حبه من خلفها دائما! ولهذا واخيرا ارفعت مشاعر العروس فوق جميع قوات الحذب من العالم لتضع وأسها فوق شماله وتترك يمينه يعانقها في لذة تفوق اي لذة اخري من العالم وبشهادة قلبها الذي انجرح كثيرا في العالم وهي الان استقرت تماما فيه ولا تريد ابدا ان يخرجها اي شيئ مهما كان عن الاستقرار في حضنه ولهذا تقول أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ.•••••••••••••••••••• مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِ؟ •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• تَحْتَ شَجَرَةِ التُّفَّاحِ شَوَّقْتُكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ أُمُّكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ وَالِدَتُكَ •••••••••••••••••••••••هنا يخرج العريس عن صمته الجميل ويبادل عروسه حب بالحب ويعبر لها ايضا عن مشاعره التى تتحرك مع مشاعرها فعندما تسأل كل من حولها عنها وهم يعرفونها تمام المعرفة ولكن ليست هي المعروفة عندهم ! لقد حدث بها تغير كامل ولعل اهم ما لفت نظرهم انها اصبحت مسنودة وعلي حبيبها ! العروسة التى كانت مباحة للجميع وليس فيها اي جمال ومطروحة للدوس والهلاك ماذا حدث لها انها اليوم مسنوده علي حبيبها اليس هذه الشهادة من هم من الخارج كافية جدا لكي تطمئن العروس تماما؟ انهمً يعترفون انها مسنوده بحبيها وهذا حق لها ان تطمئن وترتاح بعد ان ظهرت للجميع انها مسنوده عليه ما اروع فرح قلبها بهذه السندة بل هي تعيش كل حياتها معتمدة علي انها مسنودة عليه الحقيقةً لو لم تكن مسنودة عليه لكانت انتهت وذهبت للهلاك من زمن بعيد جدا! ولكن سر كل حياتها بل سر الرجاء الذي فيها هو انها مسنودة عليه فعلا! وهنا يكمل العريس ويفرح ويقبل انها مسنوده عليه لهذا يشرح انه عند شحرة التفاح كان شوق العروس عالي جدا وخطبت لها امها شجرة التفاح هو العريس يسوع المسيح ابن الله كالتفاح بين شجر الوعر كذلك حبيبي بين البنين نش 2 : 3 أمها الكنيسة خطبت لها عريسها المسيح وقبلت منه دمه كثمن لها قدمته امها الكنيسة لها ولكي تحيا به الي الابد فقال لهم يسوع:«الحق الحق اقول لكم: ان لم تاكلوا جسد ابن الانسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم. يو 6 : 53 |
24 - 06 - 2020, 10:51 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: العروس تستقر في حضن حبيبها:
مشاركة مثمرة
ربنا يفرح قلبك |
||||
25 - 06 - 2020, 12:36 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: العروس تستقر في حضن حبيبها:
موضوع رائع جدا
ربنا يفرح قلبك |
|||
25 - 06 - 2020, 09:31 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: العروس تستقر في حضن حبيبها:
موضوع مميز ربنا يباركك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صور لأم النور | العروس: لأنها العروس الذي اختارها الله |
دموع العروس تغلب قلب حبيبها |
دموع العروس تغلب حبيبها |
لو حبيتها بجد |
لإن الحياة لا تستقر على حال |