في أيام الإمبراطور دومتيانس قبض علي القديس يوحنا الحبيب والذي وضعه في مرجل زيت يغلي قم نفاه الي جزيرة بطمس وهناك في المنفي كتب سفر الرؤيا.
وبعد قتل دومتيانس سنة 96 م رجع القديس يوحنا الحبيب إلى أفسس ولاحظ وجود مبتدعين من النيقولاويين يعلمون أن السيد المسيح مولود ولادة طبيعية من يوسف ومريم فكتب أنجيله القديس يوحنا ردا علي افتراءاتهم، وقد رتب هذا العيد تذكارا لبشارته وايضا في مثل هذا اليوم كرست كنيسة علي اسمه بمدينة الإسكندرية صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين